.
.
.
لا أدري ما الذي ساقني إلى هنا!!
في كل يوم يفاجئني الرحيل بأخذ أحدهم
وجدت أن الراحلين لا يعودون !!
لا يأخذوننا معهم!!
ولا يتركوننا معنا !!
فتحت هذه النافذة
لأعبر من خلالها نحو الراحلين
فلم استطع !!
فسأبقيها ليعبر إليَّ من يشاء
حين أرحل.
في 27 مارس 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق